ليست مشكلتنا مع أي رؤى إنسانية فكرية ؛ سواء ظهرت غبراء من العصر الحجري أو حمراء من العصر الذي لم يأت بعد ؛ إن مشكلتنا :
1- من يقتلنا .
2- من يتحول لأداة سهلة مع المتربصين الدوليين والإقليميين بمسيرة التحول
نحو الديمقراطية والدولة المدنية وخاصة بحجة معاداة التيار الإسلامي .
3- عقدة النقص الديمقراطي لدى بعض مثقفينا التي تكونت تحت نير الاستبداد فجعلت الكثير منهم يشعر بعدم أحقيتنا في العيش بديمقراطية كاملة .
4- رهاب الديمقراطية الذي يستبد بالبعض الآخر من المثقفين الذين لا
يستسيغون الفصل بين العلمانية والديمقراطية رغم أن هذا التلازم نشأ في سياق تاريخي وثقافي وديني آخر .
1- من يقتلنا .
2- من يتحول لأداة سهلة مع المتربصين الدوليين والإقليميين بمسيرة التحول
نحو الديمقراطية والدولة المدنية وخاصة بحجة معاداة التيار الإسلامي .
3- عقدة النقص الديمقراطي لدى بعض مثقفينا التي تكونت تحت نير الاستبداد فجعلت الكثير منهم يشعر بعدم أحقيتنا في العيش بديمقراطية كاملة .
4- رهاب الديمقراطية الذي يستبد بالبعض الآخر من المثقفين الذين لا
يستسيغون الفصل بين العلمانية والديمقراطية رغم أن هذا التلازم نشأ في سياق تاريخي وثقافي وديني آخر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق